الجيش يحكم سيطرته على قرية الجبول بريف حلب وضهرة الكسارة بريف القنيطرة.. مقتل وإصابة أكثر من 160 إرهابياً بريفي دمشق واللاذقية- فيديو

محافظات-سانا

يتقدم الجيش العربي السوري على الأرض في حربه ضد الإرهاب التكفيري ويفرض المزيد من السيطرة على قرى ومناطق استراتيجية، حيث فرضت وحدات الجيش العاملة في حلب سيطرتها التامة على قرية الجبول بالريف الشرقي، فيما أحكمت وحدات أخرى السيطرة على ضهرة الكسار ودمرت أوكاراً وتجمعات لإرهابيي “جبهة النصرة” بريف القنيطرة الشمالي، في وقت دمر سلاح الجو أوكارا وتجمعات لما يسمى “جيش الفتح” بريفي إدلب وحماة، كما أسفرت عمليات الجيش الدقيقة في ريف اللاذقية الشمالي إلى مقتل وإصابة 110 إرهابيين وتدمير مستودعات أسلحة وذخيرة للتنظيمات الإرهابية.

الجيش يفرض سيطرته التامة على قرية الجبول بالريف الشرقي لحلب

وفي التفاصيل حققت وحدات الجيش والقوات المسلحة العاملة في حلب بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية تقدما جديدا في حربها على الإرهاب التكفيري عبر فرض سيطرتها التامة على قرية الجبول بالريف الشرقي.

وقال مصدر عسكري في تصريح لـ سانا.. إن وحدة من الجيش “قضت على آخر بؤر إرهابيي تنظيم “داعش” المدرج على لائحة الإرهاب الدولية في قرية الجبول” بريف حلب الشرقي.

وأضاف المصدر.. إن السيطرة على القرية جاءت بعد اشتباكات عنيفة مع إرهابيي التنظيم المتطرف و”تكبيدهم خسائر كبيرة بالأفراد والعتاد”.

ويأتي هذه الإنجاز الجديد بعد يوم من بسط وحدات من الجيش بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية السيطرة الكاملة على قرى الحويز والقراصى والعمارة وتلة المهدية بريف حلب الجنوبي الغربي.

وأشار المصدر العسكري إلى أن القوات المدافعة عن الكلية الجوية “دمرت أوكارا لتنظيم “داعش” بما فيها من إرهابيين مع أسلحتهم وذخيرتهم وعتادهم الحربي في محيط الكلية” على الطريق الدولي الواصل إلى الرقة.

وأفاد المصدر بأن عمليات الجيش المتواصلة بالريفين الجنوبي والشرقي أسفرت عن “تدمير أوكار وتحصينات لإرهابيي تنظيمي “جبهة النصرة” و”داعش” بما فيها في محيط مطار النيرب وشربع ورسم الغزال”.

ولفت المصدر العسكري إلى “تكبيد التنظيمات الإرهابية المنضوية تحت زعامة تنظيم “جبهة النصرة” خسائر كبيرة خلال عمليات للجيش على بؤرها في أحياء بني زيد وحلب القديمة والراموسة والراشدين4 ومحيط مبنى مؤسسة إكثار البذار”.

وكان الطيران الحربي في الجيش العربي السوري دمر أمس تجمعات لإرهابيي تنظيم “داعش” في طلعات جوية على محاور تحركهم في تبارة السخانة ومحيط تل مراغة على اتجاه خناصر/أثريا بريف حلب الجنوبى الشرقي.

في هذه الأثناء أقرت التنظيمات الإرهابية على منابرها في مواقع التواصل الاجتماعي بمقتل عدد من أفرادها من بينهم من سمته “القائد العسكري العام لكتائب ثوار الشام” محمد الخطيب ومعتصم عاصي وعيد نعسان ومحمد أحمد كراف إضافة إلى ما يسمى “مدير المجلس المحلي في قرية تل حديا” فضل عليوي الخلف و”القيادي في الفوج الأول في مدينة ‏حريتان” عمر شمطة والإرهابيين محمد الإدلبي ومحمد خالد مروش.

سلاح الجو يدمر اوكارا وتجمعات لما يسمى “جيش الفتح” في ريفي إدلب وحماة

وفي ريفي ادلب وحماة نفذ سلاح الجو في الجيش العربي السوري سلسلة غارات على مواقع وأوكار ما يسمى “جيش الفتح” المرتبط بنظام أردوغان السفاح في ريفى إدلب وحماة.

وأفاد مصدر عسكري بأن الغارات الجوية أسفرت عن تدمير تجمعات وآليات مزودة برشاشات لإرهابيي ما يسمى “جيش الفتح” في بلدة التمانعة ومدينة خان شيخون في ريف إدلب الجنوبي.

وأشارت مصادر ميدانية إلى سقوط 13 قتيلا بين صفوف إرهابيي مايسمى حركة “أحرار الشام الإسلامية” المرتبطة بنظام آل سعود من بينهم المدعو وسيم العدل خلال عملية نوعية للجيش على أحد أوكارهم في إحراج قرية بينين بريف معرة النعمان.

وأكدت مصادر محلية مقتل ثلاثة من قياديي تنظيم “جبهة النصرة” من بينهم الملقب “أبو دجانة المصري” جراء انفجار عبوة ناسفة في جبل الزاوية.

في هذه الأثناء اقرت التنظيمات الارهابية التكفيرية على صفحاتها في مواقع التواصل الاجتماعى بمقتل عدد من أفرادها من بينهم 3 متزعمين من جبهة النصرة وهم أبو الزبير الشامي وأبو دجانة الانصاري وأبو النصر الجزراوي إضافة إلى الإرهابي وسيم العدل.

وفي ريف حماة الشمالى ذكر المصدر العسكري أن سلاح الجو وجه ضربات إلى أوكار وآليات التنظيمات الإرهابية التكفيرية ودمرها بما فيها من إرهابيين وأسلحة وذخيرة في محيط قرية معركبة.

إلى ذلك أكدت مصادر ميدانية مقتل أحد أخطر متزعمي “جبهة النصرة” الإرهابي التركي علي التركي الملقب بالمهاجر على أطراف قرية المنصورة مشيرة إلى أن الإرهابي التركي كان العقل المدبر والمخطط للأعمال الإرهابية التي يرتكبها المرتزقة الأتراك في الريف الشمالي الغربي.

ولفتت المصادر إلى أنه تأكد تدمير المقر الرئيسي لما يسمى “جند الأقصى” خلال عملية نفذها الطيران الحربي السوري في بلدة اللطامنة شمال مدينة حماة بنحو 35 كم ومقتل جميع من بداخله وعلى رأسهم أمير التنظيم محمد السالم.

وأشارت المصادر إلى مقتل الإرهابي مصعب الأشقر متزعم إحدى المجموعات الإرهابية التابعة لما يسمى “تجمع كتائب العزة” وجميع أفراد مجموعته بنيران وحدة من الجيش في محيط بلدة اللطامنة.

في هذه الأثناء استهدفت التنظيمات الإرهابية المتحصنة في قرية تلذهب التابعة لمنطقة الحولة الأهالي في قريتي قرمص ومريمين بعدد من قذائف الهاون ما أسفر عن إصابة اثنين من المواطنين وإلحاق اضرار مادية بالممتلكات.

وذكرت المصادر الميدانية أن مدفعية الجيش العربي السوري ردت على المرابض التي استخدمها الإرهابيون في إطلاق القذائف وحققت إصابات مباشرة في صفوفهم.

وكان الطيران الحربي في الجيش العربي السوري دمر أمس تجمعات لإرهابيي ما يسمى “جيش الفتح” وعتادا حربيا وآليات مزودة برشاشات في بلدة كفر زيتا.

ويضم ما يسمى “جيش الفتح” المرتبط بنظامى أردوغان وال سعود مئات المرتزقة الذين يتسللون عبر الحدود التركية للانضمام إلى التنظيمات الإرهابية التكفيرية ومنها “جبهة النصرة” وما يسمى “حركة أحرار الشام الإسلامية” و”صقور الشام” و”جند الأقصى” و”فيلق الشام” و”لواء الحق” و”جيش السنة” و”أجناد الشام”.

إحكام السيطرة على ضهرة الكسار وتدمير أوكار وتجمعات لإرهابيي “جبهة النصرة” بريف القنيطرة الشمالي

كما أعلن مصدر عسكري صباح اليوم عن إحكام السيطرة على موقع ضهرة الكسار في ريف القنيطرة الشمالي.

وقال المصدر في تصريح لـ سانا.. إن وحدة من الجيش ومجموعات الدفاع الشعبية “فرضت سيطرتها على ضهرة الكسار الواقعة شرق قرية طرنجة بعد عمليات مكثفة على تجمعات إرهابيي “جبهة النصرة” والتنظيمات المنضوية تحت زعامته ما أسفر عن تكبيدهم خسائر كبيرة بالأفراد والعتاد وفرار من تبقى منهم تاركين أسلحتهم وذخيرتهم”.

إلى ذلك لفتت مصادر ميدانية لمراسل سانا إلى أن وحدات من الجيش بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية في حرفا وحضر وخان أرنبة “نفذت عمليات نوعية الليلة الماضية على أوكار وتحركات إرهابيي “جبهة النصرة” في أحراج قرى طرنجة وجباتا الخشب وعين البيضا”.

وأكدت المصادر “تدمير تجمعات وتحصينات للتنظيمات الإرهابية المرتبطة بالعدو الإسرائيلي خلال العمليات”.

إلى ذلك اعترفت التنظيمات الإرهابية على صفحاتها في مواقع التواصل الاجتماعي بمقتل عدد من أفرادها من بينهم جميل مصطفى العماري وأحمد عطية الفروح وأحمد حطاحطة.

وحدات من الجيش تدمر تحصينات وآليات للإرهابيين وتوقع 20 قتيلا على الأقل بين صفوفهم بعضهم من الجنسية الأردنية في الغوطة الشرقية

وسقط 20 قتيلا بين صفوف إرهابيي “جبهة النصرة” وما يسمى “جيش الإسلام” خلال عمليات نفذتها اليوم وحدات من الجيش والقوات المسلحة على تجمعاتهم في الغوطة الشرقية بريف دمشق.

2

وأفادت مصادر ميدانية لمراسلة سانا بأن وحدات الجيش حققت تقدما جديدا على محاور عمليتها العسكرية المتواصلة في قرى نولة وبالا ومرج السلطان بعد كسر الخطوط الدفاعية التي اقامتها التنظيمات الارهابية وتدمير العديد من تحصيناتها واوكارها بما فيها من اسلحة وذخائر.

وذكرت المصادر أن وحدة من الجيش دمرت جرافة وسيارة محملة بالذخيرة للإرهابيين في مزارع قرية بزينة وقضت على الإرهابي الاردني “محمد العودات والعراقي أحمد الهنداوي ومحمد دالاتي و محمود الشوا وياسين العاروني”.أحد الإرهابيين القتلى

ولفتت المصادر إلى أن وحدة من الجيش دمرت 3 سيارات لإرهابيي ما يسمى “جيش الاسلام” خلال عملية على إحدى بؤرهم قرب جامع بركات في حرستا أسفرت ايضا عن مقتل الإرهابي الاردني “عبد الرحمن زعل المزازعة وناجي اليتيم ومحمود المورستاني ونواف الحسن”.

وأشارت المصادر إلى أن عمليات الجيش طالت بؤرا للارهابيين جنوب شرق البحوث الزراعية في مدينة دوما أسفرت عن مقتل الإرهابي “خلدون السواس ويونس عوض وفادي عكرة ونهاد الطيب وعدنان محروس وغسان عيون” في حين سقط 30 إرهابيا بين قتيل ومصاب في رمايات نارية للجيش على أوكارهم في مزارع كرم الرصاص بين دوما وحرستا.

إلى ذلك تأكد مقتل الإرهابيين “عبد الهادي غنوم وغالب النجار ومنصور حاتم وفارس غنوم ومحمود سويدان” وتدمير عدة سيارات بعضها مزود برشاشات في ضربة لوحدة من الجيش على أوكار “جيش الاسلام” في قرية مسرابا جنوب دوما.

وتنتشر في الغوطة الشرقية تنظيمات إرهابية تكفيرية ترتبط بمجملها مع نظام آل سعود الوهابي وفي مقدمتها ما يسمى “جيش الاسلام” الذي فر الكثير من إرهابييه بعد الضربات الجوية المكثفة على أوكارهم في مناطق متفرقة من الغوطة.

وحدة من الجيش تقضي على 7 إرهابيين في داريا بريف دمشق

إلى ذلك نفذت وحدة من الجيش والقوات المسلحة ظهر اليوم عملية نوعية على أوكار التنظيمات الإرهابية التكفيرية في داريا بريف دمشق.

وقال مصدر عسكري في تصريح لـ سانا.. إن العملية “أسفرت عن مقتل 7 ارهابيين على الأقل وإصابة آخرين أغلبيتهم مما يسمى الاتحاد الإسلامي لأجناد الشام”.

وأضاف المصدر.. إن من بين الإرهابيين القتلى “معاذ المعضماني” و”جميل المعضماني” و”رائد حجازي” و”عبد الرحمن حمود” و”فايز شرارة” و”محمد حناوي”.

وحدات الجيش العاملة في درعا توقع خسائر بالأفراد والعتاد في صفوف التنظيمات التكفيرية

وفي درعا واصلت وحدات الجيش والقوات المسلحة عملياتها العسكرية على أوكار التنظيمات الإرهابية التكفيرية المرتبطة بالعدو الإسرائيلي.

وذكر مصدر عسكري لـ سانا أن وحدة من الجيش نفذت الليلة الماضية عمليات نوعية على محاور تحرك وتجمعات التنظيمات الإرهابية المنضوية تحت زعامة “جبهة النصرة” المدرج على لائحة الإرهاب الدولية في درعا البلد ودرعا المحطة.

واشار المصدر الى ان العمليات اسفرت عن “إيقاع خسائر بالأفراد والعتاد في صفوف التنظيمات التكفيرية وتدمير واعطاب عدد من آلياتها بما فيها من أسلحة وذخائر”.

وتعد درعا البلد خط إمداد رئيسيا بالسلاح والمرتزقة للتنظيمات الارهابية بحكم قربها من الأراضي الأردنية التي تحتضن معسكرات تدريب مرتزقة يشرف عليها الموساد الاسرائيلي وأجهزة استخبارات غربية واقليمية تدير الحرب الإرهابية على السوريين.

ولفت المصدر العسكري إلى أن وحدة من الجيش وجهت رمايات نارية مركزة على تجمع للتنظيمات التكفيرية بعد رصدها تحركا في محيط محطة الكهرباء بالريف الشمالي الشرقي ما أدى إلى “مقتل واصابة جميع الإرهابيين الذين كانوا في التجمع”.

وفي وقت لاحق قال المصدر إن وحدة من الجيش نفذت عملية نوعية على تجمعات لإرهابيي “جبهة النصرة” في محيط مقص الحجر بالريف الشمالي الغربي “أسفرت عن تدمير آلية ومقتل كل من الإرهابيين “علي حمود الزغبي و علي قاسم المتوالي وطارق عبد الله الغزاوي وبلال ابراهيم النابلسي”.

إلى ذلك أقرت التنظيمات الإرهابية التكفيرية بتكبدها خسائر بالعتاد ومقتل 14 من أفرادها من بينهم “علي قاسم الجعفري مما يسمى “جيش اليرموك” و سليمان قطيش وعزام الحريري”.

وكانت وحدة من الجيش دمرت امس اوكارا وتحصينات وآليات لإرهابيي “جبهة النصرة” في بلدة عتمان بالريف الشمالي لدرعا.

مقتل وإصابة 110 ارهابيين وتدمير مستودعات أسلحة وذخيرة خلال عمليات للجيش في ريف اللاذقية الشمالي

في غضون ذلك سقط 110 إرهابيين بين قتيل ومصاب خلال العمليات المتواصلة للجيش والقوات المسلحة على أوكار ارهابيي “جبهة النصرة” والتنظيمات التكفيرية المرتبطة بنظامي آل سعود واردوغان في ريف

اللاذقية الشمالي.

ولفت مصدر عسكري في تصريح لـ سانا إلى أن الطيران الحربي السوري نفذ خلال الساعات الـ 24 الماضية طلعات جوية مكثفة اسفرت عن “تدمير تجمعات وخطوط امداد للتنظيمات الارهابية ومستودعات اسلحة وذخيرة في ناحية سلمى وقرى بشرفة وترتياح وعكو والمغيرية”.

إلى ذلك قالت مصادر ميدانية ان العمليات العسكرية المتواصلة على اوكار التنظيمات الارهابية المنضوية تحت زعامة “جبهة النصرة” في الريف الشمالي أدت إلى “مقتل 53 ارهابيا واصابة 57 اخرين معظمهم من جنسيات اجنبية”.

وبينت المصادر ان من بين القتلى الإرهابي “كمال سمو” متزعم ما يسمى “كتيبة ذو النورين” و”عمر الأوسي” و”احمد ابو الشمالات” الملقب “أبو ليلى الأردني” إضافة الى الارهابيين “عامر عمر” و”خالد عمر” و”مصطفى سلو” و”محمد خالد” وجميعهم متزعمون في تنظيم “جبهة النصرة” المدرج على لائحة الارهاب الدولية.

وحققت وحدات الجيش والقوات المسلحة بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية تقدما كبيرا خلال الأيام الماضية حيث وسعت مناطق سيطرتها على اتجاهات جب الاحمر وناحية سلمى والمناطق الجبلية المحيطة بها.

وحدات من الجيش تدمر أوكارا للتنظيمات الإرهابية في ريف حمص الشمالي

وألحقت وحدات من الجيش والقوات المسلحة خسائر كبيرة بالأفراد والعتاد في صفوف التنظيمات الإرهابية خلال العملية العسكرية المتواصلة للقضاء على الإرهاب التكفيري في ريف حمص الشمالي.

وافاد مصدر عسكري بأن وحدة من الجيش “اشتبكت مع مجموعة ارهابية تسللت من جهة قرية السعن الاسود إلى محيط احدى النقاط العسكرية في بلدة المشرفة وأوقعت أفرادها بين قتيل ومصاب”.

وأضاف المصدر أن وحدة من الجيش “نفذت رمايات نارية على أوكار للتنظيمات الارهابية على اتجاه قرية جوالك وفي ام شرشوح والوعرة والهلالية” غرب بلدة تلبيسة 12 كم شمال مدينة حمص.

وأشار المصدر إلى أن الرمايات النارية “أسفرت عن تكبيد الإرهابيين خسائر في الأفراد والعتاد الحربي والآليات”.

وحققت وحدات الجيش خلال الأيام القليلة الماضية تقدما ملحوظا في ملاحقتها أفراد التنظيمات الإرهابية على أطراف بلدتي تيرمعلة وجوالك شمال مدينة حمص.

التنظيمات الإرهابية تقر بمقتل العشرات من أفرادها بأرياف حلب والقنيطرة ودرعا بينهم “المسؤول العسكري” لـ “جبهة النصرة” بريف حلب الجنوبي

في هذه الأثناء أقرت التنظيمات الإرهابية التكفيرية اليوم بتكبدها خسائر كبيرة بالعتاد ومقتل 5 من متزعميها إضافة إلى العشرات من أفرادها في حلب والقنيطرة ودرعا.

واعترف تنظيم “جبهة النصرة” عبر حسابه على تويتر بمقتل من سماه “المسؤول العسكري” في التنظيم الملقب أبو سليمان المصري وهو مصري الجنسية في محيط تل القراصي بريف حلب الجنوبي.

ونشرت التنظيمات الارهابية على منابرها في مواقع التواصل الاجتماعي اسماء بعض قتلاها في ريف حلب من بينهم من سمته “القائد العسكري العام لكتائب ثوار الشام”… محمد الخطيب ومعتصم عاصي وعيد نعسان ومحمد أحمد كراف إضافة إلى ما يسمى “مدير المجلس المحلي في قرية تل حديا” فضل عليوي الخلف والقيادي في الفوج الأول في مدينة ‏حريتان عمر شمطة والارهابيان محمد الإدلبي ومحمد خالد مروش.

وأشارت التنظيمات الارهابية إلى مقتل 12 من أفرادها في القنيطرة من بينهم “جميل مصطفى العماري وأحمد عطية الفروح وأحمد حطاحطة ومحمد سويدان وأحمد يوسف قطيش” ومن سمته “القائد العسكري للواء العز” الملقب أبو عبد الرحمن.

وفي درعا أقرت التنظيمات الإرهابي المرتبطة بكيان الاحتلال الاسرائيلي بمقتل 19 من أفرادها من بينهم “علي حمود الزغبي وعلي قاسم المتوالي وطارق عبد الله الغزاوي وبلال إبراهيم النابلسي وعلي قاسم الجعفري مما يسمى “جيش اليرموك” وسليمان قطيش وعزام الحريري.

انظر ايضاً

الفتوة يفوز على الجيش في الجولة العشرين من الدوري الممتاز لكرة القدم

دمشق-سانا فاز فريق الفتوة على الجيش بثلاثة أهداف مقابل هدف في افتتاح مباريات الجولة العشرين …